حدد الفلاسفة وعلماء علم النفس ثلاث قواعد او قل ثلاث خطوات لتحقيق ذلك
1- حدد ما تريد واسأل "الكون" تحقيقه
2- كن واثقا تماما ان ما طلبت في طريقه اليك بل وتعامل مع كل ما حولك من هذا المنطلق
3- كن جاهزا لاستقبال ما طلبت
حاول علماء الفلسفة وعلم النفس اثبات هذا القانون من خلال سرد تجارب شخصيه لبعض الناس او من خلال اقوال بعض القدماء او حتى علماء فيزيائيين مثل اينشتين ولم يتطرقوا طبعا لفكر الاديان او القوة الخارقة التي تتصرف في امور الكون ووجد الملحدين في ميكانيكا الكم بعض ما استطاعوا ان يحوروه ليناسب معتقدهم فقالوا ان افكار الانسان تتحول الى طاقه تنطلق هذه الطاقه في الكون لتؤثر في طاقات اخرى تمثل الظروف والحوادث وربما تؤثر في افكار اشخاص اخرين تدفعهم الى تحقيق امنيتك
والمعارضين للفكره بالطبع وجدوا ارضا خصبه للتفنيد والرد وابطال الحجج تلوا الاخرى
بدون دخول في تفصيلات كثيرة خصوصا اني لا افقه شيئا في الفلسفة وعلم النفس ففكرة قانون الاجذب او التفكير الايجابي من الافكار التي اؤمن بها بل وادعوا لها ولكن ليس للاسباب التي استند لها الفلاسفة الغربيين
ولكن للاسباب الاتيه:
غافر -60البقرة - 186
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يقبل دعاء من قلب غافل لاه).هذا حديث مستقيم الإسناد، تفرد به صالح المري، وهو أحد زهاد أهل البصرة، ولم يخرجاه
المستدرك على الصحيحين
عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال-القلوب أوعية وبعضها أوعى من بعض فإذا سألتم الله عز وجل أيها الناس فاسألوه وأنتم موقنون بالإجابة فإن الله لا يستجيب لعبد دعاه عن ظهر قلب غافل.
مسند الامام احمد
إنما يسلط الله تعالى على ابن آدم من خافه ابن آدم، ولو أن ابن آدم لم يخف غير الله لم يسلط الله عليه أحدا. وإنما وكل ابن آدم لمن رجا ابن آدم، ولو أن ابن آدم لم يرج إلا الله لم يكله الله إلى غيره
الجامع الصغير للسيوطي
بشروا ولا تنفروا ويسروا ولا تعسروا
البخاري ومسلم وابوداود واحمد
وفي النهايه اذكركم بهذه التدوينه
اتز توو لات